الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
BinBaz Logo
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
الأربعاء ١٢ / جمادى الآخرة / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • شروح الكتب
    • دروس و محاضرات
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
الفتاوى المزيد

التكاسل عن أداء بعض الواجبات

س: ما حكم من يوحد الله تعالى ولكن يتكاسل عن أداء بعض الواجبات؟

ج: يكون ناقص الإيمان، وهكذا من فعل بعض المعاصي ينقص إيمانه عند أهل السنة والجماعة؛ لأنهم يقولون الإيمان قول وعمل وعقيدة يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، ومن أمثلة ذلك: ترك صيام رمضان بغير عذر أو بعضه فهذه معصية كبيرة تنقص الإيمان وتضعفه، وبعض أهل العلم يكفره بذلك. لكن الصحيح: أنه لا يكفر بذلك ما دام يقر بالوجوب، ولكن أفطر بعض الأيام تساهلا وكسلا. وهكذا لو أخر الزكاة عن وقتها تساهلا أو ترك إخراجها فهو معصية وضعف في الإيمان، وبعض أهل العلم يكفره بتركها. وهكذا لو قطع رحمه أو عق والديه كان هذا نقصا في الإيمان وضعفا فيه، وهكذا بقية المعاصي. أما ترك الصلاة فهو ينافي الإيمان ويوجب الردة ولو لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله. وقوله صلى الله عليه وسلم: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر في أحاديث أخرى تدل على ذلك[1]. مجموع فتاوى ابن باز (1/ 55).

  • مجموع الفتاوى
  • نور على الدرب
  • فتاوى الدروس
  • فتاوى الجامع الكبير
التحذير من التهاون بالصلاة
حكم الأذان والإقامة للمرأة
مدة المسح على الجوارب
حكم اشتراط النية في الإمامة
هل تزول طهارة المسح بخلع الشراب؟
الصلاة وقت النهي
ما يشترط في الخطيب
حكم الطهارة واستقبال القبلة لسجود التلاوة
الصفة الصحيحة للتيمم
حكم من حلف على ترك المعصية ففعلها
حكم المسح على الجوربين وشروطه
وسائل الثبات على دين الله تعالى
حكم من احتلم في صحراء ولم يجد ماءً للغسل
حكم الصلاة في المسجد الذي حوله قبور
ما أهم أسس وطرق الدعوة إلى الله؟
ما الرد على شبهة جدوى العمل مع القَدَر؟
ماذا يُعمل بأرباح البنك؟ وهل هي ربا؟
ما الواجب تجاه من لا يصلي؟
هل في القرض زكاة؟
هل الاحتفال بيوم الزواج مشروع؟
مراعاة اختيار النسب عند الزواج
هل الدعاء يرد القضاء؟
تعريف الشرك الخفي
درر الشيخ المزيد
  • فوائد قرآنية
  • فوائد حديثية
  • مختارات أصولية وفقهية
  • اختيارات عقدية
  • تربويات
  • درر متنوعة

الأقسام الثلاثة في قوله تعالى {الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا..} كلهم مسلمون

ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا...: فذكر أنهم قد ورثوا الكتاب، وأنهم مصطفون، لكنهم أقسام ثلاثة: ظالم لنفسه: وهو المسلم الذي عنده بعض المعاصي. والمقتصد: وهو البر المستقيم الذي أدى الواجبات وترك المحارم؛ لكن ما كان ...

المزيد »

معنى «الجِبْت»

الجبت: من لا خير فيه من السحر وغيره والصنم وغيره. الشيء الذي لا خير فيه يطلق عليه جبت يطلق على الصنم جبت، وعلى الساحر جبت، وعلى كل ما يضر الناس ولا خير فيه، يسمى جبتًا.

المزيد »

معنى قوله تعالى: {وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي ولَا بِكُمْ}

يحتمل أنه أراد بقوله: وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي ولَا بِكُمْ من جهة تفاصيل أمر الآخرة، وإن كان يعلم أنه من عند الله، لكن التفاصيل وما قد يقع قبل ذلك قبل دخولها وفي المحشر، ما يعلم إلا ما علمه الله، وليس مراده الشك في دخول الجنة، لكن التفاصيل وما ...

المزيد »

الراجح في قوله تعالى: {وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ..}

الراجح أن أولي الأمر يعم العلماء، والأمراء، وإن كانت في الأمراء أظهر، لكن أهل العلم أيضًا هم من أولي الأمر في بيان أحكام الله، وبيان ما يجوز، وما يحرم، وما يحل، فهم أولو الأمر من جهة البيان، والأمراء أولو الأمر من جهة التوكيد، والأحكام.

المزيد »

ليس لأحد أن يفسر كتاب الله بخلاف ما فسره به رسوله صلى الله عليه وسلم

ليس لأحد من الناس أن يفسر كتاب الله بما يخالف ما فسره به رسول الله ﷺ، أو فسره به أصحابه ، أو أجمع عليه المسلمون، لأن الرسول ﷺ هو أعلم الناس بتفسير كتاب الله، وأنصحهم لله ولعباده. وهكذا أصحابه ، هم أعلم الناس بعد رسول الله ﷺ بتفسير كتاب الله عز وجل، ...

المزيد »

معنى المتشابه والمثاني

قال جل وعلا: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ (الزمر : 23 ) يعني يثنى ويكرر في الصلوات وفي الختمات، بخلاف التشابه في قوله جل وعلا: وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ (آل عمران : 7 ) فهو معنى آخر، (أخر) فيها بعض الاشتباه فتفسرفي ...

المزيد »

معنى قوله تعالى: {يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ..}

الطاغوت هنا كل ما يتحاكم إليه من غير الكتاب والسنة، سواء كان وضعي، وضعه الرجال، أو السوالف التي مضى عليها الآباء والأجداد، يتحاكمون إليها، أو كافر يتحاكمون إليه، أو شخص يحكم بالرشوة لا بما أنزل الله، كل هؤلاء يسمون طاغوتًا، ولذلك لأنهم طغوا يعني خرجوا ...

المزيد »

الفرق بين الربانيين والأحبار

الربانيون العلماء العباد الذين جمعوا مع العلم العبادة. والأحبار: جنس العلماء الذين ما اشتهروا بالعبادة، ولكنهم علماء ما اشتهروا بمزيد من العبادة على ما ذكر ابن كثير هنا. وقال آخرون: الربانيون هم الذين يتوسع علمهم، وبعضهم قال: يربّون الناس بصغار العلم ...

المزيد »

معنى قوله تعالى: {وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ}

يعني دعوة مع استقامة؛ حتى يكون داعية إلى الله بالفعل والقول، فالداعي إلى الله يدعو إلى الله بالآيات والأحاديث، ويدعو إلى الله أيضاً بفعله باستقامته هو على الحق؛ حتى يرى الناس عمله يطابق قوله، فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ، وفي الآية الأخرى: فَاسْتَقِمْ ...

المزيد »

قصة العتبي المروية في قوله تعالى {وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ..} باطلة

هذه القصة ذكرها جماعة كما قال المؤلف، ولكنها مثل ما قال أهل العلم، والتحقيق قصة موضوعة لا أصل لها، ولا صحة لها، فهي باطلة، وهذا الذي ذكره الله جل وعلا إنما هو في حياته ﷺ دعاهم الله ليحضروا إليه، وأن يستغفروا الله ويستغفر لهم عليه الصلاة والسلام. أما ...

المزيد »
التالي السابق

معنى ما جاء في الحديث «لعن الله من آوى محدثًا»

المحدِث: الذي يأتي حدثًا في الإسلام فيؤويه إنسان حتى لا يقام عليه الحد، أو لا يعاقب بالعقوبة المستحقة، فهذا ملعون من النبي ﷺ أخبر أن الله لعنه. فالذي يؤوي المحدِثين يستحق هذه اللعنة، يعني يمنع أن يقام فيهم حد الله من زنا وسرقة أو لواط أو غير هذا، يمنع ...

المزيد »

ما معنى قول الترمذي «حسن صحيح»؟

لعله للطرق على قاعدته، قاعدة الترمذي يقول مراده بالحسن: ما روي من غير وجه ولا يكون شاذًا ولم يكن في رواته من هو متهم بالكذب. هذا يسمي الحسن، هذه الشروط الثلاثة، مروي من غير وجه من طريق فأكثر، وكونه لا يسمى شاذًا؛ ما خالف الأحاديث الصحيحة، الشاذ ما خالف ...

المزيد »

حديث (يا علي، لا تنم قبل أن تأتي بخمسة..) كذب موضوع

حديث يا علي، لا تنم قبل أن تأتي بخمسة أشياء: قراءة القرآن كله، التَّصدق بأربعة آلاف درهم، زيارة الكعبة، حفظ مكانك في الجنة، إرضاء الخصوم: هذا كذبٌ موضوعٌ، كله كذب، هذا من وضع الشيعة، لكن الإكثار من ذكر الله مطلوب، فينبغي للإنسان أن يُكثِر من ذكر الله ...

المزيد »

معنى قول الشيخ للحديث "لا بأس به"

من باب الحسن، ومن باب الصحيح، هذا معناه. الحسن والصحيح، يقال: لا بأس به، ويقال: جيد، ويقال: قوي، فكلها عبارات متقاربة. (شرح رياض الصالحين 286 من: باب استحباب إعادة السلام على من تكرَّر لقاؤه ..)

المزيد »
التالي السابق

يجب الاعتماد على الله في كل شيء مع تعاطي الأسباب

ينبغي للمؤمن أن يحذر أسباب الشر، وأن يجتهد في طاعة الله ورسوله، ويترك الأسباب المكروهة والمحرمة، فالمكروه الكي عند عدم الحاجة والاسترقاء عند عدم الحاجة، أما إذا دعت الحاجة إلى الكي والاسترقاء فلا بأس عند الحاجة إلى ذلك، أما الطيرة فهي محرمة؛ لأنها ...

المزيد »

هل لزوجة الأب مثل حقّ الأم؟

زوجة الأب ليس لها حقّ الأم، زوجة الأب لها الصلة من باب الإكرام، يعني: تقديرًا للأب، من باب مُراعاة خاطر الأب؛ لأنَّها من باب إكرام صديق الأب، لما قال رجلٌ: يا رسول الله، هل بقي من برِّ أبويَّ شيءٌ أبرّهما؟ قال: نعم، إنفاذ عهدهما من بعدهما، وإكرام صديقهما، ...

المزيد »

أخطار تأجيل التوبة!

على كل مؤمن، وعلى كل مؤمنة البدار بالتوبة، وعدم الإصرار، وأن يكون أبدًا في توبته بينه وبين ربه؛ لأنه خطاء، كثير الذنوب، فالواجب عليه أن يلزم التوبة دائمًا دائمًا؛ لعله ينجو من شرها، ويخلص من عواقبها الوخيمة، وربما زين للناس الشيطان تأجيل التوبة، فيقول: ...

المزيد »

حكم استعمال السبحة

السبحة أمرها سهل، كان بعض الصحابة يُسبِّح بالحصى في عهد النبي ﷺ ويُسبِّحون بالعقد، لكن بالأصابع أفضل. شرح رياض الصالحين (125 من حديث: أن عائشة قالت: ما غرت...)

المزيد »

الدخان وكل ما يضرُّ ليس من الطيبات

كل ما يضر العبد ليس من الطيبات، فالدخان يضر، خبيث الرائحة، خبيث الطعم، خبيث الأثر والعاقبة، فهو خبيث من جهة طعمه وريحه، وضرره العظيم في الأبدان والرئة، فكم له من مضار كثيرة لا تحصى من جهة تعدادها كما ذكره الأطباء العارفون به. تفسير القرآن العظيم (ابن ...

المزيد »

هل يجوز للمسلم أن يرقي الكافر؟

لا بأس، مثل ما يعطيه الدواء إذا كان مستأمنًا له عهده. أما الحربي لا.

المزيد »

ترك الذنوب والمعاصي حياءً من الناس ليس من الرياء

الشيخ: لا، ما هو رياء، لكن إذا يسر الله له تركها نعمة عظيمة، لكن ينبغي أن يكون تركها خوفًا من الله، وتعظيمًا لله، وإذا تركها لم يؤاخذ بها. تفسير القرآن العظيم (ابن كثير) (من قوله: حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً..)

المزيد »

هل يُجمع بين المرأة والرجل في القبر؟

إذا كثُر القتلى أو دعت الحاجةُ فلا بأس، ما هناك شيء يُخشى منه فهم أموات. شرح رياض الصالحين (128 من حديث: انطلق عبدالله بن سهل ومحيصة...)

المزيد »

حكم الوصال في الصوم.. وهل هو من خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم؟

ما هو من خصائصه، من خصائصه الشرعية له، وكان ابن الزبير وجماعة يواصلون ويقولون: ما يشقُّ علينا. ولكن بكل حال أقل أحواله الكراهة؛ لأنه لو كان محرمًا لم يُواصل بهم، لكن لما استمروا في طلب الوصال واصل بهم يومًا، ثم يومًا، ثم رأوا الهلال، فقال: لو تأخَّر ...

المزيد »

ما المُعتبر في صلة الرحم؟

بما تيسَّر، ليس هناك شيءٌ محدودٌ، حتى ولو بالكلام الطيب إذا لم يكن عنده مالٌ، فالكلام الطيب يكفي، والذي عنده مال وهم محتاجون يصلهم بالمال.

المزيد »
التالي السابق

هل يجوز لعن الميت المعين الكافر؟

هذا محل نظر، هل يلعن أو ما يلعن؟ بعض أهل العلم يرى أنه يلعن إذا كان في اللعن فائدة كالتنفير منه؛ للتنفير من عمله السيئ، كما يلعن فرعون وأشباهه؛ للتنفير من عمله السيئ. ومنهم من يقول: لا ينبغي لعنه؛ لأنهم قد أفضوا إلى ما قدموا، والنبي عليه الصلاة والسلام ...

المزيد »

حكم من جحد معلوما من الدين بالضرورة

 من جحد ما أوجبه الله من الأمور المعلومة من الدين بالضرورة كمن جحد وجوب الصلاة، ووجوب الزكاة، ووجوب الصوم، ولو صام، وصلى، من جحد وجوب ذلك كفر إجماعًا، وصار من جملة المشركين، نعوذ بالله. وهكذا من جحد ما حرمه الله مما هو معلوم من الدين بالضرورة بالأدلة ...

المزيد »

هل «المكر» من صفات الله تعالى؟

في مقابل الماكرين نعم، من صفاته المقابِلة، والخداع والاستهزاء والكيد، كل هذه بالمقابل. شرح كتاب التوحيد (34 باب قول الله تعالى: أفأمنوا مكر الله..)

المزيد »

المحبة من أركان العبادة ولا تصح بدونها

هذه تسمى أركان العبادة: المحبة، والرجاء، والخوف، لا بدّ أن يحب الله، فمن لم يحب الله فهو كافر، نسأل الله العافية. تفسير القرآن العظيم (ابن كثير) (من قوله: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ..)

المزيد »

حكم من مات على المعاصي ولم يتب

إنْ مات على المعاصي ولم يتب فهو تحت المشيئة، إن شاء الله غفر له، وإن شاء أدخله النار حتى يُطَهَّر من سيئاته، فإذا طُهِّرَ منها في النار أخرجه الله من النار إلى الجنة بفضل رحمته جلَّ وعلا، ولا يبقى في النار إلا الكفَّار، لا يُخلَّد فيها إلا الكفرة الذين ...

المزيد »

حكم الجهمية والمعتزلة وعوامهم

الجهمية والمعتزلة كفَّار، نفوا الصفات والأسماء، الجهمية نفوا أسماء الله وصفاته، والمعتزلة نفوا صفات الله. أما مَن نفى بعض الصِّفات فهو محلّ نظر. وعوامّهم إذا تابعوهم مثلهم، مثل عوام النصارى، واليهود، عوامهم مثلهم.  شرح رياض الصالحين (148 من: باب ...

المزيد »

فائدة جامعة في أصناف الموحدين يوم القيامة وشرح حديث البطاقة

حديث البطاقة وهو حديث صحيح، يقول فيه النبي ﷺ: إذا جاء يوم القيامة يؤتى برجل ينشر له تسعة وتسعون سجلاً فيها ذنوبه وسيئاته فيقال له: أتنكر من هذا شيئًا؟ فيهابها الرجل ويقول: لا، فيقول له: نعم إن لك عندنا حسنة، لا تجحد ولا تغبن ولا تظلم، ثم يؤتى ببطاقة فيها ...

المزيد »

هل ينفع العبد خوف دون رجاء؟

ما ينفع هذا، لا بدّ من الأمرين لا بدّ أن يرجو، ويخاف.

المزيد »

الإيمان قول وعمل ويزيد وينقص

الحق أن الإيمان يزيد وينقص خلافًا للخوارج والمعتزلة؛ فإن الخوارج يقولون: لا يزيد ولا ينقص؛ ولهذا من عصى كفر عندهم، وعند المعتزلة من عصى صار إلى النار، وصار في منزلة بين المنزلتين في الدنيا. أما أهل السنة والجماعة: فإن الإيمان يزيد وينقص كما دلت عليه ...

المزيد »

ما الفرق بين الكرسي والعرش؟

العرش هو أعلى المخلوقات، والكرسي دونه وتحته - تحت العرش. شرح رياض الصالحين (151 من حديث: أذنب عبد ذنبا فقال: اللهم اغفر لي ذنبي...)

المزيد »
التالي السابق

هل تقبيل اليد للوالد أفضل أم الرأس؟

إذا قبَّلها لا بأس، لكن الرأس أفضل، كما فعلت فاطمةُ مع أبيها عليه الصلاة والسلام. (شرح رياض الصالحين 293 من: باب استحباب المصافحة عند اللقاء وبشاشة الوجه..)

المزيد »

حكم الاتفاق على اجتماع شهري للأقارب

ما فيه شيء، جزاهم الله خيرًا.

المزيد »

لا بأس بالمعانقة والتقبيل عند اللِّقاء والتوديع والقدوم من السفر

ما جاء في حديث زيد بن حارثة: كونه قبَّله عليه الصلاة والسلام، فهذا فيه جواز التقبيل عند اللِّقاء، وعند القدوم من السفر المعانقة والتقبيل لا بأس، وهكذا من غير سفرٍ، كما كانت فاطمةُ رضي الله عنها إذا دخل عليها والدها قامت إليه وأخذت بيده وقبَّلته، وكان ...

المزيد »

التقبيل المشروع للأصدقاء والمحارم

الأفضل بين العينين أو على الرأس، أما إذا قبَّل بنته أو أخته على خدِّها فلا بأس، يُروى عن الصديق أنه كان يُقبِّل عائشةَ على خدِّها.

المزيد »

هل يفرّق في معاملة كبير السن بين أهل الصلاح وغيرهم؟

كلٌّ على قدره، أهل الصلاح لهم مقدارهم، والشيخ الكبير الذي ليس من أهل الصلاح يُكرمه بالإحسان إليه، ودعوته إلى الله، وتعليمه، ورحمة حاله إن كان فقيرًا فيُساعده، وإن كان عاجزًا عن عصاه يُقدِّم له عصاه، ويُقدِّم له نعاله، كلّ هذا من الإحسان. شرح رياض الصالحين ...

المزيد »

بعض النساء أفضل من بعض الرجال

الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ... يعني: جنس الرجال أفضل من جنس النساء، وليس المراد كل فرد أفضل من كل فردة، لأن هذا يخالف المنقول، والواقع، كم لله من امرأة خير من بعض الرجال في علمها، وفضلها، وتقواها، لكن جنس الرجال أفضل من جنس النساء، وهم قوامون ...

المزيد »
التالي السابق

سبب نقمة الكافرين على المسلمين

الكفار ليس لهم حجة على المسلمين، إلا أن المسلمين آمنوا بالله ورسوله وصدقوا الله ورسوله وانقادوا لشرع الله وعظموا أمر الله ونهيه، واعتقدوا كفر أعداء الله وفسقهم وضلالهم عن الطريق القويم، هذا هو الذي ينقمه أعداء الله على أولياء الله كما في آية البروج: ...

المزيد »

معنى أنه صلى الله عليه وسلم في وصاله الصوم يطعمه ربه ويسقيه

يعني: ما يفتح الله عليه من التَّلذذ بالمناجاة والتلذذ بالطاعة يقوم مقام الطعام والشراب، وليس معناه كما يظن بعض الناس: أنه طعامٌ من الجنة، وشرابٌ من الجنة، لا، لو كان يشرب من الجنة ما صار صائمًا، إنما المقصود ما يفتح الله عليه من نفحات القدس، والتلذذ ...

المزيد »

كيفية ومراتب إنزال الناس منازلهم

المؤمن يُنزل الناسَ منازلهم، ولا يجعلهم على حدٍّ سواء في إكرامهم وتقديرهم، بل على حسب مراتبهم في الدِّين، ومراتبهم في كبر السن، ومراتبهم في وظائفهم الشَّرعية: فالقاضي له حقّه، والعالم له حقّه، والسلطان له حقّه، والأمير له حقّه، والشيخ كبير السن له ...

المزيد »

فائدة جامعة في أقسام الناس ومنازلهم في إنفاق المال

الناس أقسام: منهم المؤمنون الذين ينفقون أموالهم ليلاً ونهارًا، وفي سبيل الله، وابتغاء مرضاته، ولا يجحدون العلم، بل ينفقون المال، وينفقون العلم، وهؤلاء في خير المنازل، وأفضل المنازل. والقسم الثاني: يجحدون هذا، وهذا، ويبخلون بالعلم، ويبخلون بالمال، ...

المزيد »

ما الفرق بين الرجاء والتمني؟

التمني: يتمنى درجات المؤمنين، ودرجات الصالحين، وهو مقصر، هذا خطر عظيم، بل يرجو رحمة ربه، ويعمل، ويسأل ربه التوفيق، لا يأمن. ويروى عنه عليه السلام أنه قال: الكيس من دان نفسه، وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها، وتمنى على الله الأماني نسأل ...

المزيد »

الأمر بالتثبت فيما يشيعه الناس

إذا لم يتثبت المؤمن في الأمور التي يتحدث فيها أوقع الناس في الغلط وهذا ليس من النصح في الدين، وقد أنكر الله سبحانه على من لم يتثبت في الأخبار ولم يردها إلى أهلها بقوله سبحانه:  وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ...

المزيد »

حكم قول "هذا شخصٌ كافٍ خيرَه وشرَّه عن الناس"

إذا كفَّ شرَّه فهو مشكور، أما إذا كفَّ خيرَه فليس بمشكورٍ.

المزيد »

الحكمة في الدعوة وتأثير النصح الجماعي

ينبغي مراعاة الأحوال ويكون النهي بالأسلوب المناسب الذي يرجى به قبول الحق لا بالعنف والشدة بل بالأسلوب الحسن؛ لأن بعض الناس جاهل، بعض الناس عنده ضعف الإيمان لا يتقبل الحق إلا بأسلوب خاص، وينبغي للآمر والناهي أن يتحرى الألفاظ المناسبة، والوقت المناسب، ...

المزيد »

من تكلم في الأمور بغير تثبت غلب عليه الشر والفساد

من تكلم في الأمور بغير تثبت، وبغير تأكد من صحتها غلب عليه الشر والفساد، وغلب عليه الكذب، وهو لا يدري، فالواجب التثبت في الأمور، وأن لا ينقل إلا ما قد عرف صحته، وعرف وجوده وحقيقته، وإلا فليمسك؛ لأنه قد يحدث بشيء يضر الناس، وهو لا يدري، ولا يشعر، وقد يحدث ...

المزيد »

من أفضل النساء على الإطلاق؟

أفضل النساء: خديجة، وعائشة، وفاطمة بنت النبي ﷺ وآسيا امرأة فرعون، ومريم، هؤلاء الخمس هنَّ أفضل النساء، واختلف الناسُ في تقديم بعضهن على بعضٍ، والأرجح تقديم عائشة؛ لقوله ﷺ: فضلُ عائشة على النساء كفضل الثَّرِيد على سائر الطعام رضي الله عنهن جميعًا، ...

المزيد »
التالي السابق
الصوتيات

الخصال الحميدة

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين. أما بعد: أيها المستمع الكريم، حديثي معك اليوم في بيان أمور مهمة وجه إليها النبي ﷺ وأرشد إليها. يقول النبي عليه الصلاة والسلام: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه، هذه الأمور الأربعة من محاسن الإسلام، ومن الأخلاق الكريمة، وهي: حفظ اللسان عما لا ينبغي، وإكرام الضيف، وإكرام الجار، وصلة الرحم، يجب على المسلمين أن يعنوا بهذه الأخلاق الفاضلة والصفات الحميدة التي أرشد إليها رسول الله عليه الصلاة والسلام وندب إليها، وهي من محاسن شريعة الإسلام، ومن مكارم الأخلاق، ومن الصفات الكريمة التي يحافظ عليها أهل الإيمان، ويسارع إليها أهل المروءة ومكارم الأخلاق. الخصلة الأولى: حفظ اللسان عما لا ينبغي من السباب، والكذب، والغيبة، والنميمة، وسائر الأخلاق التي لا تنبغي، قال النبي عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت، وقال الله  في كتابه العظيم: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ [ق:18]. فأنت يا أخي محفوظ، وعليك رقيب وعتيد، وعليك ملائكة كرام كاتبون، يحصون أقوالك وأعمالك، ويكتبون عليك كما قال ربنا : وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ ۝ كِرَامًا كَاتِبِينَ ۝ يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ [الانفطار:10-12]. فاتق الله يا عبدالله، واحفظ لسانك عما لا ينبغي، واستعمله فيما يرضي الله، ويقرب لديه من الذكر بأنواعه، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والدعوة إلى الله ، وتوجيه الناس إلى الخير، وكل ما ينفع الناس في أمر دينهم ودنياهم، هذا هو الذي ينبغي للعاقل، وهذا هو الذي ينبغي للمسلم. واللسان خطره عظيم، فمن لم يحفظه أعطبه، قال النبي عليه الصلاة والسلام: وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو قال على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم؟، وقال عليه الصلاة والسلام: إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله، ما يلقي لها بالا فيزل بها في النار أبعد مما بين المشرق والمغرب أو كما قال عليه الصلاة والسلام، وقال أيضا عليه الصلاة والسلام: إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها فيكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه. فأنت يا أخي على خطر من لسانك، فاللسان أمره عظيم، وخطره جسيم، فعليك بحفظه وصيانته. قال بعض السلف: ما شيء أحق بطول السجن من اللسان، فهو حقيق بالسجن والحفظ إلا في الخير، فعليك بالسكوت والإمساك عما يضرك، والنطق بما ينفعك وينفع المسلمين، ومن ذلك قراءة القرآن الكريم، والإكثار من ذلك، والإكثار من ذكر الله من التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير والاستغفار والدعاء ونحو ذلك، ومن ذلك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله  وتعليم الناس ما ينفعهم إلى غير ذلك من وجوه الخير. أما الغيبة والنميمة والسب والشتم وشهادة الزور وأشباه ذلك من الأعمال الخبيثة فإن الواجب عليك حفظ لسانك وصيانته منها لعلك تنجو وتسلم من شره وعاقبته الوخيمة، ومن ذلك الاستهزاء بدين الله، أو بشيء من كتاب الله، أو شيء مما جاءه رسول الله عليه الصلاة والسلام، أو بالجنة والنار، أو أشباه ذلك، فإن الاستهزاء بذلك من أعظم أنواع الكفر بالله  كما قال الله سبحانه: قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ [التوبة:65]. الخصلة الثانية: إكرام الضيف، فإكرام الضيف من مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال، فالواجب إكرامه والعناية به، والضيافة المشروعة ثلاثة أيام، والواجب منها يوم وليلة، وما زاد على ذلك فهو صدقة ومعروف، فالضيف له حق واجب يوم وليلة، والسنة القربة ثلاثة أيام، وما زاد على ذلك فهو تطوع وصدقة، ولا ينبغي للضيف أن يقيم عند مضيفه إقامة تحرجه وتضره وتشق عليه، وإكرام الضيف من مكارم الأخلاق، ومن محاسن الأعمال، وهو من شيم العرب وعادتهم الجميلة، وقد جاء به الإسلام ومدحه الإسلام، وأقره الإسلام، فينبغي للمسلم أن يعنى بإكرام ضيفه بطلاقة وجهه، وكلامه الطيب، وبشاشته، وتقديم ما يحسن تقديمه من القرى، طاعة لله ولرسوله، وأخذا بمكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال، وابتعادا عن البخل، وعن الأخلاق الذميمة. الخصلة الثالثة: إكرام الجار والإحسان إليه وعدم إيذائه، إكرام الجار والإحسان إليه وكف الأذى عنه من واجبات الإيمان، ومن محاسن الشريعة، ومن مكارم الأخلاق، فالواجب على كل مؤمن أن يكرم جاره، وأن يحسن إليه، وأن يكف الأذى عنه عملا بقول النبي عليه الصلاة والسلام: من كان يؤمن بالله اليوم الآخر فليكرم جاره، وفي لفظ: فليحسن إلى جاره، وفي لفظ: فلا يؤذ جاره، وقال النبي عليه الصلاة والسلام أيضا: ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه فالجار له حق عظيم، فعليك يا عبدالله بإكرامه والإحسان إليه وكف الأذى عنه، لا تؤذه بأي شيء، لا برياء، ولا بكلام قبيح، ولا بغيبة ونميمة، ولا بماء تلقيه في وجه بيته، أو غير هذا من أنواع الأذى. فالواجب عليك إكرامه والإحسان إليه وكف الأذى عنه من جميع الوجوه في ليلك ونهارك، وفي جميع الأحوال. والجار أقسام: جار مسلم له حقان: حق الإسلام، وحق الجوار، وجار مسلم قريب له ثلاثة حقوق: حق القرابة، وحق الإسلام، وحق الجوار، وجار قريب له حقان: حق الجوار، وحق القرابة، وإن كان كافرا وجار كافر ليس بقريب له حق واحد وهو حق الجوار. فعليك أن تكرم جيرانك كل بقدر حقه، وعليك أن تتصبر وتتحمل الأذى منهم من دون إساءة إليهم، فإذا آذاك جارك فتحمل واطلب إليه كف الأذى بعبارة حسنة والأسلوب الطيب، فإن ذلك من أسباب تقارب القلوب، ومن أسباب تآلفها، ومن أسباب طيب الجوار وحسن الجوار، وأما أنت فإياك أن تؤذيه، بل عليك أن تحسن إليه وتكرمه وتكف الأذى عنه، فإن آذاك فتحمل وتصبر، واسعَ في زوال الأذى بالأسلوب الحسن والطرق الطيبة الكريمة مهما استطعت إلى ذلك من سبيل. الخصلة الرابعة: صلة الرحم وإكرام القرابة، قال النبي عليه الصلاة والسلام: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه، وفي الحديث الصحيح يقول النبي عليه الصلاة والسلام: لا يدخل الجنة قاطع راحم، والله يقول سبحانه في كتابه الكريم: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ [النساء:36] فأمر سبحانه بالإحسان إلى ذوي القرابة. فعليك يا عبدالله أن تحسن إلى قراباتك، وأن تصلهم بما تستطيع، ولاسيما الكلام الطيب الذي ينبغي منك مع إخوانك المسلمين، ولا سيما مع القرابة، وإذا كان القريب محتاجا ... مواساته بالمال والإحسان إليه ودفع الضرر عنه بالقرض أو الصدقة أو الزكاة إذا كان من أهلها، كل هذا من الصلة، وفي الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم اثنتان: صدقة، وصلة، وقال عليه الصلاة والسلام: من أحب أن يبسط له في رزقه، وأن ينسأ له في أجله، فليصل رحمه. فصلة الرحم من أفضل القربات، ومن أفضل العبادات إذا احتسبها المؤمن وقصد بها وجه ربه ، وفيها العناية بقرابتك ومواساتهم والإحسان إليهم، وتقدير الرحم التي بينك وبينهم. والله المسؤول  أن يوفقنا والمسلمين لما فيه رضاه، وأن يصلح قلوبنا وأعمالنا، وأن يمن علينا بموافقة شرعه الكريم، والحذر مما خالفه، إنه جواد كريم، وصلى الله و سلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه.

 
  •  
المكتبة الصوتية
  • دروس و محاضرات
  • شروح الكتب
الطلاق الشرعي
الصلاة في الإسلام
المرأة والسفور
تفسير سورة العصر
تحريم الغش والخيانة
08 من غزوة حنين
1- من حديث: (أكثروا ذكر هاذم اللذات الموت)
كمال اللذة في كمال المحبوب وكمال المحبة 15
1- من حديث (يا معشر الشباب! من استطاعَ منكم الباءة فليتزوج..)
01 من قوله: (أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ..)
باب المسح على الخفين.. باب في شرعيته
مرئيات الشيخ المزيد
عليك بالاستقامة
التعوذات الشرعية
غلاء المهور
فضل الصبر
العناية بالحجاب
دار العمل
مقاطع مختارة المزيد
الكتب المزيد
  • كتب عربية
Book cover
الأربعون البازية في العقيدة والعبادة والسلوك
Book cover
التعليقات البازية على شرح الطحاوية
Book cover
فتاوى مجلة الدعوة
Book cover
الإيجاز في بعض ما اختلف فيه الألباني وابن عثيمين وابن باز
مجموع الفتاوى
banner
مسيرة عطاء
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الركوع والسجود
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • سجود التلاوة والشكر
      • الأذان والإقامة
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • القراءة في الصلاة
      • صلاة التطوع
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • صلاة المريض
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • العارية
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • البيوع
    • الشفعة
    • الغصب
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • فتاوى متنوعة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
    • الآداب والأخلاق المحمودة
    • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه
  إحصائيات المواد
  عن الموقع

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد